قال الدكتور محمد غنيم - مؤسس مركز جراحة الكلى والمسالك البولية بالمنصورة - إذا كنا نرغب أن يكون لمصر شأن وتدخل في القرن الواحد والعشرين لابد أن يكون لأعضاء هيئة التدريس والعاملين في المراكز البحثية والهيئات العلمية تمييز مادي واجتماعي وارى ان ذلك سيحدث في مدينة زويل وهى بوابة مصر للقرن الواحد والعشرين.
وأضاف أن هناك عودة للعلماء بالخارج منهم 3 من أفضل الأساتذة المصريين في الولايات المتحدة الأمريكية( أستاذ الدوائر الكهربائية متناهية الصغر الدكتور يحيي إسماعيل وأستاذ الفيزياء النووية الدكتور شعبان خليل وأستاذ في هندسة ابتكار الأدوية) تعاقدوا مع مدينة زويل وغيرهم من العلماء في الداخل والخارج الذين يتسارعون عليها وبذلك يتم انتقاء صفوة الصفوة من العلماء.
وأشار إلى ضرورة إصلاح التعليم الذي يجب أن يترجم إلى استثمار لكي يتم إصلاحه، مؤكداً أنه لدية دراسة توصى بضرورة رصد 5% من إجمالي الناتج القومي للتعليم الأساسي و3% للتعليم الجامعي و2% للبحث العلمي بمجموع 10 % من إجمالى الناتج القومي بما يساوى 100 مليار جنية.
وأضاف أن هناك عودة للعلماء بالخارج منهم 3 من أفضل الأساتذة المصريين في الولايات المتحدة الأمريكية( أستاذ الدوائر الكهربائية متناهية الصغر الدكتور يحيي إسماعيل وأستاذ الفيزياء النووية الدكتور شعبان خليل وأستاذ في هندسة ابتكار الأدوية) تعاقدوا مع مدينة زويل وغيرهم من العلماء في الداخل والخارج الذين يتسارعون عليها وبذلك يتم انتقاء صفوة الصفوة من العلماء.
وأشار إلى ضرورة إصلاح التعليم الذي يجب أن يترجم إلى استثمار لكي يتم إصلاحه، مؤكداً أنه لدية دراسة توصى بضرورة رصد 5% من إجمالي الناتج القومي للتعليم الأساسي و3% للتعليم الجامعي و2% للبحث العلمي بمجموع 10 % من إجمالى الناتج القومي بما يساوى 100 مليار جنية.
ويكون التعليم الأساسي تعليم مجاني والزامي وبمناهج حديثة تليق بالقرن الواحد والعشرين, ويجب أن يعرف الجميع أن السنة الإضافية في التعليم الأساسي الجيد يزيد ناتج إجمالي الناتج القومي بمقدار 4%, ويتم توفير مدرس مؤهل يبذل لة العطاء في المرتبات وفصل لا يزيد عن 30 طالب هذا إلى جانب إحياء التعليم الفني لأنة الأساسي للنمو الاقتصادي الصناعي والزراعي ومراجعة البحث العلمي، لأن الجامعات المصرية في ترهل وتراجع ولاتدخل في أى تقييم في حين دولة الجوار فيها 7 مؤسسات علمية مصنفة عالمياً.
المصدر:شبكه الاعلام العربيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق