بشرت منظمة الصحة العالمية بإحراز تقدم ملحوظ في العام المنصرم 2011 في تراجع عدد الوفيات وعدد حالات العدوى الجديدة جراء أمراض "الإيدز والسل والملاريا".
وأوضحت المنظمة أن عام 2011 اتسم بوقوع الزلازل والموجات المدية العملاقة "تسونامي" وبالدمار الذي لحق بمنشآت الطاقة النووية في اليابان، كما أدت الصراعات إلى تدمير الخدمات الصحية، ما رفع من الاحتياجات والمتطلبات الصحية في بعض البلدان، لاسيما في ليبيا، حيث أسهمت منظمة الصحة العالمية في الاستجابة الصحية فقدمت الخبرات والإمدادات.
لكن المنظمة أعربت عن قلقها من دراسات وتجارب قامت بها مؤسسات بحثية لمعرفة ما إذا كانت التغيرات التي تطرأ علي فيروس "إتش 5 إن1" المعروف بأنفلونزا الطيور يمكن أن تجعله أكثر قدرة على الانتقال بين البشر، نظراً لما تمثله هذه التجارب من أخطار محتملة على الصحة العامة أو سوء الاستخدام وما قد تمثله من عواقب سلبية محتملة، طبقاً لما ورد بجريدة الأقتصادية السعودية".
ولفتت إلى أن أنفلونزا الطيور لا تصيب البشر عادة ولكن عندما تصيبهم فإن 60% من المصابين يلقون حتفهم الأمر الذي يثير القلق من انتشاره بسهولة بين البشر.
ورأت أن الأبحاث التي يمكن أن تقدم فهماً أفضل وأكبر لهذا الفيروس يمكنها أن تستمر، "ولكن" التجارب التي قد تؤدي إلى زيادة خطورة الفيروس يجب أن تتوقف علي الفور وأن يتم تقدير وتحديد فوائد وأضرار التجارب قبل البدء بها.
وأوضحت المنظمة أن عام 2011 اتسم بوقوع الزلازل والموجات المدية العملاقة "تسونامي" وبالدمار الذي لحق بمنشآت الطاقة النووية في اليابان، كما أدت الصراعات إلى تدمير الخدمات الصحية، ما رفع من الاحتياجات والمتطلبات الصحية في بعض البلدان، لاسيما في ليبيا، حيث أسهمت منظمة الصحة العالمية في الاستجابة الصحية فقدمت الخبرات والإمدادات.
لكن المنظمة أعربت عن قلقها من دراسات وتجارب قامت بها مؤسسات بحثية لمعرفة ما إذا كانت التغيرات التي تطرأ علي فيروس "إتش 5 إن1" المعروف بأنفلونزا الطيور يمكن أن تجعله أكثر قدرة على الانتقال بين البشر، نظراً لما تمثله هذه التجارب من أخطار محتملة على الصحة العامة أو سوء الاستخدام وما قد تمثله من عواقب سلبية محتملة، طبقاً لما ورد بجريدة الأقتصادية السعودية".
ولفتت إلى أن أنفلونزا الطيور لا تصيب البشر عادة ولكن عندما تصيبهم فإن 60% من المصابين يلقون حتفهم الأمر الذي يثير القلق من انتشاره بسهولة بين البشر.
ورأت أن الأبحاث التي يمكن أن تقدم فهماً أفضل وأكبر لهذا الفيروس يمكنها أن تستمر، "ولكن" التجارب التي قد تؤدي إلى زيادة خطورة الفيروس يجب أن تتوقف علي الفور وأن يتم تقدير وتحديد فوائد وأضرار التجارب قبل البدء بها.
المصدر:شبكه الاعلام العربيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق