في خطوة تهدف للتنفيس عن المصابين بالاكتئاب، افتُتِح في شرق الصين مقهى للحزن، يتيح لرواده التعبير عن حزنهم بالبكاء الجماعي.
وأكد خبير أمراض نفسية وعصبية أن هذه الطريقة تساعد في علاج المشكلات النفسية، مشيرًا إلى أن لها أساسًا علميًّا في طب النفس يعرف باسم العلاج الجماعي، الذي يعتمد على اجتماع أصحاب المشكلات النفسية في مكان واحد للتنفيس عما بداخلهم بالفضفضة والحديث عن مشاكلهم.
وذكرت صحيفة "تشاينا ديلي" في طبعتها التي تصدر في هونج كونج، أن تكلفة ارتياد المقهى تبلغ 50 يوان (6 دولارات) لكل ساعة، مع تقديم أفضل المشروبات للزبائن الذين يذهبون للبكاء.
ويوفر المقهى أيضًا المناديل وزيت النعناع لتخفيف آلام المكتئبين، كما يقدم البصل والفلفل الأحمر لمساعدة الذين يرغبون في ذرف الدموع.
وفي ظل هذه الأجواء، تُعزف الموسيقى الحزينة داخل المقهى الذي يوفر لأصحاب العلاقات العاطفية المحطمة دمى على شكل نساء، ليدفعوها جانبًا أو يضربوها للتنفيس عن غضبهم أيضًا.
وقالت الصحيفة إن المقهى حقق نجاحًا كبيرًا، ويجتذب أعدادًا كبيرة من الرواد المكتئبين يوميًّا.
وفي تعليقه على هذه التجربة، قال الدكتور أنور الإتربي -أستاذ الأمراض النفسية والعصبية بجامعة عين شمس-: "فكرة هذا المقهى تقوم على أساس علمي مأخوذ من العلاج النفسي ويعرف باسم الجماعة أو الجماعي، وتقوم فكرته على اجتماع أصحاب المشكلات النفسية في مكان واحد ليتحدث كل فرد عن مشكلته، وهو ما يعرف باسم الفضفضة، ما ينفس عنهم".
وأوضح الدكتور الإتربي "أن المريض النفسي يميل للعزلة، ولذلك فإن مجرد خروجه من عزلته بالاجتماع مع الآخرين يعد درجة من العلاج"، مشيرًا إلى وجود مراكز في أوروبا مخصصة لهذا الشأن، فيجد فيها الشخص كافة العوامل التي تساعده للتنفيس عما بداخله، فمثلًا الذي يريد البكاء يجد شخصًا يستند على كتفيه ويبكي".
واعتبر الدكتور الإتربي أن هذا المقهى هو تطوير لفكرة المقهى المصري الذي تذهب لتتسلى مع أصدقائك وتحدثهم عن مشكلاتك، خاصة وأن غياب الوازع الديني من المجتمع الصيني يجعلهم في حاجة للبحث عمن يواسيهم ويقف بجوارهم حتى إن كانوا أصدقاء وهميين".
وعن إمكانية تطبيق هذه الفكرة في مجتمعاتنا العربية، قال الإتربي: "نحن لسنا في حاجة إلى هذا النموذج حتى الآن، لأن الشخص العربي خاصة في الأرياف لديه صديقه الحقيقي وأقاربه الذين يقفون بجواره في أية محنة، لكن بعض المدن بدأت تشهد تفككًا أسريًّا واجتماعيًّا وقد تحتاج إلى مثل هذا النموذج قريبًا".
الحمدلله على العافية,,,, الي عنده إكتئاب يروح للمستشفيات ويشوف المرضى ويشوف الناس كيف تتألم وتقتل في كل العالم وبعدين يروح عنه الإكتئاب,,,, في دراسة أجريت عام 2011 من قبلي أنا ( إحم إحم) وبعد محاورة مع بعض الذين يعانون من الإكتئاب وجدت أنه يبدأ مع الحب الغير مبني على خطط مستقبلية كالزواج,,, اسأل الله أن يبعد عنا الهم والحزن
ردحذفدعاء الهم و الحزن
اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك، ماضِ في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني وذهاب همي"
"اللهم إني أعوذ بك من الهم والخزن، والعجز والكسل والبخل والجبن، وضلع الدين وغلبة الرجال
- دعاء الكرب
-"لا إله إلا الله العظيم الحليم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب السموات ورب العرش الكريم"
ايش البلاهة ذي
ردحذفيعني اروح واجلس آكل بصل وابكي !!
اسلوب جدا غبي للتنفيس والتعبير عن الحزن
الحمد الله علة نعمة الاسلام ياGhenwa Kahllaانتي متقري القران بخشوع عشان كذا مترتاحي
ردحذفالحين للأسف وين اللي تشكيلهم كان زمان وراح نااااادرا اذا لقيت شخص فاضيلك عشان يسمعك وان سمعك يقولك ماعندك سالفه وبصراحه عجبتني حكاية الدمى اللي فيها الشخص يطلع كل حرته وغضبه بحيث مايعتدي بالضرب على غيره
ردحذفأتمنى هالمشروع ينفذ
الحمد لله على نعمة الإسلام ، من يريد أن يبكي و يريح نفسه من الإكتأب يتفكر في ذنوبه و يوم القيامة و عذاب القبر و النار و حرها و إخوانه في فلسطين و سدان و الصومال ... و يستغفر الله .... و يتفكر في الجنة و رحمة الله سبحانه و تعالى ، و الحب في الإسلام و الصداقة في الإسلام و العفو و الصفح و السعادة الزوجية و الإجتماعية في الإسلام سيبكي فرحا و سيزال منه الكدر و الإكتأب
ردحذفايش اسمه المقهى صراحة
ردحذفانا ابغى اروح اضحك عند خشتهم ههه